#موضوع عن #الأم
رسالتي الى كل #شاب أو فتى أو طفل ينزعج بين الحين والآخر من بعض #قرارات أمه أو #أوامرها ويعتقد أنها لا تليق به; ويرفع صوته ويدفع الباب بشدة في وجهها; #ويغضب; .بعدها أطرح السؤال على نفسي قبل أن أطرحه على حظرتكم .ممن #غضبنا هل هدا الدي غضبنا منه #عدونا فإن لم يكن عدونا فهو من #ظلمنا; تقريبا ليس من ضلمنا وإنما هو شخص يحب لنا #السوء ويكرهنا وووووووو
ولكن لنكتشف في الأخير أنه #الأم الأم #الأم
أف لي ولأمتالي أن كنا هكدا الأم ياناس #صاحبة المقام #العالي والتي لم أجد لها لها وصفا يا ناس; عندما نصدر تلك #التصرفات في وجهها تجدها قد #حظرت لك ألذ ما يكون ولا نطرح نحن السؤال أهدا هو الدي غضبنا منه ولكن لا نطرح هدا السؤال لأنه ببساطة #تقابلنا الأم #بكرمها إهداءا منها لنا على غضبنا منها
إعلم يا شاب ويا فتى أن للأم مقام عند ربنا فوالله لن تجازيها مهما فعلت وحتى وإن أحسنت إليها فلن يكون جزائك إلا رضاها عنك
ادهب اليها وانت في قمة #سعادتك; وأخبرها أن تخبرك ولو بشئ واحد; عانت معك فيه; فأنا متأكد أنه سيكفيك فلقد جربت الأمر; #وتألمت كثيرا وبكيت وعرفت #حقها علينا
وأخر كلامي أن اللهم اشفي امهات المؤمنين وعافيهن وأكرمهن والمتوفيات #فنسألك اللهم أن #ترزقهن الجنة يا رحمان يا #رحيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق